Saturday, March 7, 2009

مقــــــــطع مشــــــــــــوق

خطــــــــــــــــــــــــــــــــــــير
لا تدش..
.إذا كنت أقل من 20سنة

Wednesday, March 4, 2009

رســــــــــــــا لة إلى أخي في الله




أخي الحبيب ...
ما أكثر الأشياء التي كنت اتمنى أن أقولها لك، و ما أكثر المشاعر التي أحببت أن ابثها لك، و لكني عندما أردت أن أكتب هذه الرسالة، وجدتني عاجزا لا أستطيع كتابة شيء، و ظلت جملة واحدة تتردد على لساني، لا أدري لماذا؟ ، و لكنها لازمتني فمنعتني عن التفكير، شلت قلمي، و أقعدت لساني، إلا عنها ، فهاهو لساني يرددها :
لو كنت تعلم كم أحبك يا أخي لرأيت قتلي أن تكون بعيدا
و هاهو صداها ينبعث في قلبي في صوت عذب رخيم، فيرقص طربا عند صدرها و يذوب كمدا عند عجزها.

أخي الحبيب ...
شكرا ... شكرا لك من كل قلبي على ما وهبتني، فأنت و الله يا أخي كما قال فيك جل من قائل نعمة مرسلة ، قال تعالى :
" فأصبحتم بنعمته إخوانا "
فشكرا لك يا أخي على تلك الابتسامة اللطيفة التي تشق بجمال نورها ظلام قلبي ، فتمسح ما به من هموم و أحزان. و شكرا لك على تلك اللمسة الحانية التي تفجر في قلبي ينبوعا من الأمل في هذه الحياة الصعبة القاسية، شكرا يا أخي لأنك رضيت لسفينة قلبي الحائرة أن ترمي مرساتها على شاطئك بعد أن رفضتها أو رفضت كل الشواطئ.

أخي الحبيب ...
أعيش هذه الأيام لحظات جميلة، لا يكدرها إلا التفكير بمستقبل مجهول، و ما أخاف بعد هذا الصباح الإ من ليل يطول، فإن حل ليل الوداع أو الفراق فاعلم أن هناك قلبا محبا سيقضي الكثير من الليالي مصليا حتى يكون فؤاده كأفدة الطير فيدخل الجنة حتى يرى وعد الله هناك في الجنة حيث لا وداع و لا فراق إن شاء الله ، قال تعالى :
" إن المتقين في جنات و عيون ، ادخلوها بسلام آمنين ، و نزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين ، لا يمسهم فيها نصب و ما هم منها بمخرجين

Tuesday, February 24, 2009

عندمـــــــا يزرع الأمل ولوبكذبة.. ....


عندما يزرع الامل ......... بكذبه تستطيع ان تحيا ميتااااااا .. متى شئت ... وتستطيع الموت ... حياااااا .. متى اردت .. كل ما عليك .. ان تفهم نفسك .. وتتفهمهااا جيدااااااا .. عندهااا .. تتعرف على تطلعاتهاااا .. وامنياتهااا .. وحدودهااااااا .. كذلك .. بامكانك .. تلمس احتياجاتهااا .. وسماع انينهاااااا .. باختصار .. عليك ان تصغي .. الى .. صوت الحياة بداخلك .. الحياة .. نستطيع التخطيط لهاااا ... ورسم معالم العيش على ارضهااااا .. ولكن ... تلك الظروف المفاجئه ... والتي تقذف بهااا تلك الحياه ... فجأة .. في طريقناااا .. وتجبرنااا على قبولهاااا .. باختلاف درجات قسوتهااا .. وقوة تأثيرهااا على مستقبلناااا .. كيف .. يمكننا التعامل معهاااا .. ؟!!!في احيان كثيره .. يكون هناك .. صوت خافت .. لنقاش متصاعد .. بين الواحد منا .. وبين اعماقه .. يحاول فيهااا جاداااااا .. ان يخفي معهاااا كل ملامحه ... رغم معرفته مسبقاااا .. بانكشاف كل اوراقه ... حتى المستقبليه منهاااا ..لذا .. سيكون هناك .. نوع من التحدي .. بين كل مناااا .. وبين نفسه ... يكون به الشخص منااا .. قادرااا على كسبه .. في كل مره .. مهما كانت نسبة الخساره .. في ذلك التحدي .. لوجود نقطة بيضاء .. لايراهاااا .. الا من اراد رؤيتهاااا .. ومعنى ذلك .. ان تلك النقطه .. تبقى لنااا مساحات اكبر .. من فرص التفوق .. على النفس اولاااا .. ومن ثم .. على قوة وحجم .. ما يحدث لنااا .. احبتي .. باختصار اكبر . يستطيع كلااااا منا .. زراعة الامل ... ولو بكذبه رغم علمه .. بتقلص نسب النجاح .. في مواجهته تلك .. مع الذات يساعده في ذلك .. بصيص الامل .. الذي لا يعلم مصدره عادة .. هناك .. عندما لا يكون اليأس .. مرافقاااا للحياه .. ولا .. يكون القنوط .. من رحمة الخالق ... من صفاتناااا .. تكون الحياه .. ولو كنا اموات .. خلف قسوة الظروف .. عندما نعلم اننا نعيش اليوم .. ونوقن ان الغد .. سيأتي .. ونؤمن .. بقدرة الخالق جلا وعلااا .. عندهااااااااااااااا .. سندفن اليأس ... ونزرع الامل .. ولو ... بكذبه ..

Tuesday, February 17, 2009

T.V


In the past people had some difficulties to get the information about other countries but this change when the television showed up.The television now is part and parcel of many households and it made our life easiar to know any thing about any place in the world. Watching TV become one of the daily habits for almost people.TV gathers between sound,picture,color and motion and it has good and bad effects for the public.

TV is a favourite past-time of many people so,most people expet to buy it.It is difficult to imagine a house without TV.TV is a great huge source of information and it shows many different types of programmes that can help all ages of people.Such as,there are many programmes that help people to understand themselves and achiev success in their life.They can spend fun and enjoy time with films and sports and they can gather information about other countries and several things.In addition, TV display interviews with famous persons for instance scientists,doctors,engineers…etc and from these conversations people can gain useful advices and use it in their life.So,because TV is very significant,scientists in America regar TV is the humen “s eyes and ears.According to Al-hashmi(2004:190).

Sunday, February 1, 2009

good morning


كثيرًا ما نسمع بعض الناس يسأل: ما هي هوايتك؟ونلاحظ الاختلاف الواضح في الإجابة، فأحد الناس يقول: إن هوايتي السباحة، بينما يجيب الآخر: هوايتي صيد الأسماك، ويخبر ثالث عن نفسه فيقول: وأنا هوايتي السفر والترحال... كل إنسان يخبر عن هوايته، وربما تكون هذه الهواية مختلفة عن غيره من الناس،لكن بعض الناس يخبرك عن هوايته قائلاً:وأنا هوايتي القراءة!!وهذا ما أستغرب له كثيرًا، أن يقول إنسان ما :أنا هوايتي القراءة...هل يصح أن يقول أحد: هوايتي شرب الماء مثلاً؟!! إن كل الناس يشربون الماء؛ فهذه ليست هواية، وإنما هي ضرورة، كذلك لا يصح أن يقول إنسان: إن هوايتي الأكل! لماذا؟ لأن الأكل ضرورة وليس هواية، فكل الناس يجوعون ولا بد أن يأكلوا، ربما تفضل طعامًا على آخر.. لك هذا، لكن أن تمتنع عن الطعام أو عن النوم أو عن التنفس فهذا يؤدي بك - ولا شك - إلى الهلاك؛ لأن كل هذه الأشياء من الضروريات لحياة أي إنسان.و أي إنسان لا بد له من القراءة..يجب أن تقرأ ليس كتابًا أو اثنين فقط، وليس يومًا في الأسبوع أو شهرًا في السنة فحسب.. ولكن يجب أن تكون القراءة هي منهج حياتك... لا يمر عليك يوم دون أن تقرأ... وليس المقصود أي قراءة...بل القراءة المفيدة النافعة.. القراءة التي تبني ولا تهدم، وتصلح ولا تفسد...فالقراءة إذن ليست هواية... فمن غير المناسب أن نسمع من يقول: أنا لا أحب القراءة، أو: لست متعودًا عليها، أو: أملّ سريعًا منها، فهذا مثل من يقول: أنا أملّ الأكل؛ لذلك فلن آكل!!إن نسبة الأمية التامة - عدم القراءة أو الكتابة أصلاً - في الشعوب المسلمة تصل إلى 37%...!!! ومع هذه الأمية الشديدة إلا أن العالم الإسلامي يُنفق على التعليم أقل من 4 % من الناتج القومي الإجمالي.. وهذا يعني أن الموضوع ليس في بؤرة الاهتمام، وهذه مشكلة خطيرة وتحتاج إلى وقفة.وهذه النسبة المذكورة (37%) هي الأمية الواضحة.